الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال **
مسجد قباء من الإكمال 34967- من توضأ فأسبغ الوضوء ثم عمد إلى مسجد قباء لا يريد غيرة ولا يحمله على الغدو إلا الصلاة في مسجد قباء فصلى فيه أربع ركعات يقرأ في كل ركعة بأم القرآن كان له مثل أجر المعتمر إلى بيت الله. (طب - عن سعيد بن إسحاق بن كعب بن عجرة عن أبيه عن جده) (أورده الهيثمي في مجمع الزوائد (4/11) رواه الطبراني في الكبير وفيه: يزيد بن عبد الملك النوفلي وهو ضعيف. ص). 34968- من توضأ فأحسن وضوءه ثم دخل مسجد قباء فركع أربع ركعات كان ذلك عدل عمرة. (ش وعبد بن حميد، طب - عن سهل بن حنيف). 34969- من توضأ فأحسن الوضوء ثم صلى في مسجد قباء ركعتين كانت له عمرة. (طب - عنه). 34970- من توضأ فأحسن الوضوء ثم خرج عامدا إلى مسجد قباء لا ينزعه إلا الصلاة فيه فصلى فيه ركعتين كانتا عدل عمرة. (الخطيب - عن أبي أمامة). 34971- من توضأ فأحسن الوضوء ثم خرج إلى مسجد قباء لا يخرجه إلا الصلاة فيه انقلب بأجر عمرة. (أبو نعيم في المعرفة - عن سليمان بن محمد الكرماني عن أبيه، وقال: صوابه عن محمد بن سليمان الكرماني عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف عن أبيه). 34972- من خرج حتى يأتي هذا المسجد - يعني مسجد قباء - فيصلي فيه كانت كعدل عمرة، ومن خرج على طهر لا يريد إلا مسجدي هذا - يريد مسجد المدينة ليصلي فيه كانت له بمنزلة حجة. (هب - عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف عن أبيه). 34973- من صلى في مسجد قباء كان له كأجر عمرة. (عق - عن ابن عمر). 34974- من صلى في مسجد قباء يوم الاثنين ويوم الخميس انقلب بأجر عمرة. (ابن سعد - عن ظهير بن رافع الحارثي). 34975- من أتى مسجد قباء فصلى فيه كان كعمرة. (ابن سعد - عن أسيد بن ظهير، طب - عن سهل بن حنيف). 34976- صلاة في مسجد قباء كعمرة. (ش، ق - عن أسيد ابن ظهير). مسجد بني عمرو بن عوف من الإكمال 34977- من صلى فيه - يعني مسجد بني عمرو بن عوف - كان كعدل عمرة. (حب - عن ابن عمر). وادي العقيق من الإكمال 34978- يا سلمة بن الأكوع! لو كنت تأخذ طريق العقيق لشيعتك حين تخرج وتلقيتك حين تقدم. (أبو نعيم - عن سلمة بن الأكوع). بطحان من الإكمال 34979- بطحان (بطحان: بطحان بفتح الباء اسم وادي المدينة. والبطحانيون منسوبون إليه، وأكثرهم يضمون الباء ولعله الأصح. النهاية 1/135. ب) على ترعة من ترع الجنة. (الديلمي - عن عائشة). الروحاء من الإكمال 34980- لقد مر بالصخرة من الروحاء سبعون نبيا حفاة عليهم العباء يؤمون بيت الله العتيق منهم موسى عليه السلام. (عق، طب، حل، كر - عن أبي موسى). 34981- لقد صلى في هذا المسجد سبعون نبيا قبلي، ولقد قدمها موسى عليه السلام عليه عباءتان قطوانيتان على ناقة ورقاء في سبعين ألفا من بني إسرائيل. (ابن عساكر - عن كثير بن عبد الله ابن عمرو بن عوف عن أبيه عن جده) قال: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كنا بالروحاء قال - فذكره. 34982- نعم أودية المدينة سجاسج! ونعم الوادي الماشية. (الديلمي - عن ابن عمر). بئر غرس 34983- بئر غرس من عيون الجنة. (ابن سعد عن ابن عباس). 34984- نعم البئر بئر غرس! هي من عيون الجنة وماؤها أطيب المياه. (ابن سعد - عن عمر بن الحكم). الإكمال من بئر غرس 34985- رأيت الليلة كأني جالس على عين من عيون الجنة بئر غرس. (ابن سعد - عن ابن عمر). جبل أحد 34986- أحد جبل يحبنا ونحبه. (خ - (أخرجه البخاري كتاب الزكاة باب خرص التمر. [2/155]. ص) عن سهل بن سعد، ت - عن أنس، حم، طب والضياء - عن سويد بن عامر الأنصاري، وماله غيره، أبو القاسم بن بشران في أماليه - عن أبي هريرة). 34987- أحد جبل يحبنا ونحبه، فإذا جئتموه فكلوا من شجره ولو من عضاهه (عضاهه: العضاه: شجر أم غيلان. النهاية 3/255. ب). (طس - عن أنس). 34988- أحد ركن من أركان الجنة. (ع، طب - عن سهل بن سعد). 34989- أحد هذا جبل يحبنا ونحبه على باب من أبواب الجنة، وهذا عير (عير: هو جبل في المدينة. النهاية 3/328. ب) يبغضنا ونبغضه وإنه على باب من أبواب النار. (طس - عن أبي عبس بن جبر). 34990- إن أحدا جبل يحبنا ونحبه. (ق - عن أنس). 34991- إن أحدا جبل يحبنا ونحبه وهو على ترعة من ترع الجنة، وعير على ترعة من ترع النار. (ه - عن أنس). 34992- هذا جبل يحبنا ونحبه. (ق؛ ت - عن أنس). 34993- هذه طابة وهذا أحد وهو جبل يحبنا ونحبه. (حم، ق - (أخرجه البخاري كتاب الزكاة باب خرص التمر[2/155]. ومسلم كتاب الحج باب أحد جبل يحبنا ونحبه رقم [1392]. ص) عن أبي حميد). 34994- هذا جبل يحبنا ونحبه. (حم، ق - عن أبي حميد). الحجاز 34995- عشرة أبيات بالحجاز أبقى من عشرين بيتا بالشام. (طب - عن معاوية). 34996- غلظ القلوب والجفاء في أهل المشرق، والإيمان والسكينة في أهل الحجاز. (حم، م - عن جابر) (أخرجه مسلم كتاب الإيمان باب تفاضل أهل الإيمان رقم [53]. ص). 34997- إن صيد وج وعضاهه حرام محرم لله (وذلك قبل نزوله الطائف وحصاره لثقيف). (حم؛ د والضياء - عن الزبير) (أخرجه أبو داود كتاب الحج باب رقم [97] ورقم الحديث [2016] وما بين الحاصرتين استدراك منه، ومعنى صيد وج: واد بالطائف وقال المنذري في عون المعبود [6/15] في إسناده محمد بن عبد الله بن انسان الطائفي: ليس بالقوى وفي حديثه نظر. ص). الإكمال من الحجاز 34998- إن الإيمان ههنا، وإن القسوة وغلظ القلوب في الفدادين عند أصول أذناب الإبل حيث يطلع قرن الشيطان في ربيعة ومضر. (كر - عن أبي مسعود الأنصاري). فضل الحرمين والمسجد الأقصى من الإكمال 34999- أنا خاتم الأنبياء ومسجدي خاتم مساجد الأنبياء وأحق المساجد أن يزار ويشد إليه الرواحل مسجد الحرام ومسجدي، وصلاة في مسجدي أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام. (الديلمي وابن النجار - عن عائشة). 35000- لا تشد المطي إلا إلى ثلاثة مساجد: مسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى. (كر - عن ابن عمر). 35001- لا تشد رحال المطي إلى مسجد يذكر الله فيه إلا إلى ثلاثة مساجد: مسجد الحرام ومسجد المدينة وبيت المقدس، ولا تصلح الصلاة في ساعتين من النهار بعد الفجر حتى تطلع الشمس وبعد العصر حتى تغرب الشمس، ولا يصلح الصوم في يومين من السنة: يوم الفطر من رمضان ويوم الأضحى من ذي الحجة، ولا تسافر المرأة مسيرة ثلاثة أيام إلا مع زوج أو ذي محرم. (حم، (أخرجه مسلم كتاب الحج باب سفر المرأة رقم [827] وباب لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد رقم [1397]. ص) م وابن خزيمة، حب، ص عن أبي سعيد). 35002- لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: إلى المسجد الحرام وإلى المسجد الأقصى وإلى مسجدي هذا، ولا تسافر المرأة مسيرة يومين إلا مع زوجها أو ذي محرم. (حل - عن ابن عمر وأبي سعيد). 35003- إنما يسافر إلى ثلاثة مساجد: مسجد الكعبة ومسجدي ومسجد إيلياء، والصلاة في مسجدي أحب إلى الله من ألف صلاة في غيره إلا مسجد الكعبة. (ق، عن أبي هريرة). 35004- قال الله عز وجل: من زارني في بيتي أو مسجد رسولي أو في بيت المقدس فمات مات شهيدا. (الديلمي - عن أنس). 35005- من مات في أحد الحرمين بعث آمنا يوم القيامة. (طس - عن جابر). 35006- من مات في أحد الحرمين استوجب شفاعتي وكان يوم القيامة من الآمنين. (طب، هب وضعفه - عن سلمان). 35007- من مات في أحد الحرمين بعث من الآدميين يوم القيامة، ومن زارني محتسبا في المدينة كان في جواري يوم القيامة. (هب - عن أنس). 35008- من مات في أحد الحرمين بعثه الله يوم القيامة آمنا. (أبو نعيم في المعرفة - عن محمد بن قيس بن مخرمة، وجعله مرسلا ومحمد تابعي). 35009- من مات بين الحرمين حاجا أو معتمرا بعثه الله عز وجل يوم القيامة لا حساب عليه ولا عذاب، ومن زارني بعد موتي فكأنما زارني في حياتي، ومن جاورني بعد موتي فكأنما جاورني في حياتي، ومن مات بمكة فكأنما مات بالسماء الدنيا، ومن شرب ماء زمزم فماء زمزم لما شرب له، ومن قبل الحجر واستلمه شهد له يوم القيامة بالوفاء، ومن طاف حول بيت الله أسبوعا أعطاه الله بكل طواف عشر نسمات (نسمات: النسمة: النفس والروح، وفي الحديث (من أعتق نسمة، أوفك رقبة) أي من أعتق ذا روح. النهاية 5/49. ب) من ولد إسماعيل عتاقة، ومن سعى بين الصفا والمروة ثبت الله قدميه على الصراط يوم تزل فيه الأقدام. (الديلمي - عن ابن عمر، وفيه أحمد بن صالح السموي، قال ابن حجر: هذا من مناكيره). 35010- من مات في أحد الحرمين مكة أو المدينة بعث آمنا. (عد وأبو الشيخ، هب - عن جابر). 35011- لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: مسجد الحرام ومسجد المدينة ومسجد بيت المقدس. (طب - عن ابن عمر).
|